البشاعة في عالم الحيوان اقل من عالم الانسان !؟ فالظروف حولهم قاسية !؟
فمن المعروف انه يمكنك ان تنام مع قط+كلب+فار في غرفتك وهذا شيء معروف لمتابعي الحيوان
Dog, Cat and Mouse - YouTube
تحذير للانسان من الطبيعة والحيوان :
- YouTube
معلومة لا يعلمها حتى بعض المختصين بالحيوان وقد عرفتها قريبا
فقد سمعتم في الاعلام ان النمر الاسيوي يصرع الاسد !
ولكن الاسد"البربري" منقرض
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRD3KkysBHsBQyy-wTDBDz4zf9F0H6EACovOOr-rGda1F4shz7l
فالنمر الاسيوي يفر منه اذا شاهده !!! ( صدق او لا تصدق )
وقد وجدت سابقا فيديو في اليوتب , ولكن عجزت احصل عليه ثانيا للاسف ولم اكن اعلم قيمة هذا الفيديو وندرته !
موسوعة wiki :
كانت الأسود البربرية من ضمن الوحوش التي إستقدمها الرومان لقتال المجالدين في الكولوسيوم ، وكان الرومان ينقلون الأسود من شمال إفريقيا إلى روما بأقفاص مغلقة تماما ويسجونها لأيام عديدة بلا طعام لتصبح أكثر شراسة ومن ثم يطلقونها على المجالدين والمجرمين المحكوم عليهم بالإعدام في ذاك الوقت.
كان العلماء الأوائل يفترضون أن بنية هذه الأسود الخارجيّة (لبدة الذكر الكبيرة التي تمتد لما بعد كتفيه) تميّزها عن غيرها من السلالات ويمكن بالتالي الاستناد إليها لتعريف هذه السلالة، إلا أنه يُعرف الآن أن لون وحجم اللبدة يتأثّر بعدد من العوامل الخارجيّة الخاصة بالبيئة التي يسكنها الحيوان مثل درجة الحرارة، وبالتالي فإن أي سلالة من الأسود يمكن أن تنمو لديها لبدة ضخمة في بيئة أكثر برودة، وهنا يمكن القول أنه لا يمكن تعريف الأسود البربرية عن طريق حجم لبدتها وإنما ينبغي تحليل حمضها النووي وإيجاد أثار فيه تدل على هويتها
إن معظم الأسود الموجودة في الأسر اليوم تعتبر غير نقيّة جينيّا، إذ أنها نتاج تهجين بين سلالات أسود مختلفة
وبالتالي فإن الأسود الأسيرة اليوم تمتلك خليط جيني من عدّة سلالات مختلفة للأسود البرية. ومن هنا يظهر أنه من الصعب تحديد أي أسد يعتبر بربريا بما أن جميع هذه الأسود تحمل خصائص متنوعة يُضاف إليها العوامل البيئية الخارجيّة التي تؤثر على شكلها وتجعلها تبدو بمظهر مختلف عمّا كانت ستبدو عليه في بيئتها الأصلية.
أما الأسد البربري فإن البعض من العلماء والمؤسسات (مثل موقع الانقراض) يفترضون أنه منقرض ولا يعترفون بوجود فرد حي نقي جينيّا اليوم إلى أن يتم إثبات ذلك عن طريق بعض الفحوص، أما البعض الأخر فيرون أن هذه الأسود لا تزال حيّة طالما أن هناك أسودا تحمل ولو جزء من خصائصها الوراثيّة، وإن تحديد هذه الأسود التي تحمل هذه الخصائص قد يمكّنهم من إكثارها وإعادة أفراد نقيّة منها إلى البرية.
بدأت أعداد هذه الحيوانات بالتراجع منذ عصر الإمبراطورية الرومانية، فقد كان الأباطرة الرومان يسعون دوما إلى الترفيه عن شعوبهم والإظهار لهم أن حضارتهم تسيطر حتى على الطبيعة، وكان الرومان القدماء يستقدمون هذه الأسود من افريقيا لجعلها تقاتل في المباريات التي كانت تقام في المدرج الروماني "الكولوسيوم" وغيره من الحلبات المشابهة، ويُعرف أن الرومان كانوا يحضرون الآلاف من تلك الأسود إلى مختلف أنحاء الإمبراطورية لتقاتل ما كان يعتبر ندّا لها وهم المجالدون.
وخلال فترة الدولة العربية كانت هذه الأسود تعتبر مصدر إزعاج وكان البعض يدفع مكافأة مقابل كل أسد يتم قتله.
ومع وصول الصيادين الأوروبيين إلى المنطقة، تراجعت أعداد الأسود بشكل رهيب، حيث كان المرشدون المحليّون يتعقبون أثارها كي يصطادها.
كان العثمانيون يشجعون صيد الأسود حيث كانوا يدفعون مبالغ طائلة مقابل الحصول على جلود تلك الحيوانات