سايكوجيين وألفا، كلا الموقعين كانا مزار لي أزوره منذ سنين
لم أسجل هنا الا قبل سنة، لكنني رأيت مراحل تطور الموقع منذ مدة بعيدة. في آخر فترة بدأوا أشخاص كثير بالظهور مما يثير الإستغراب حقيقة، يتكاثرون كالنعناع
سأحاول أن ألخص الصورة النمطية لهم:
١- اسماء غريبة، و من الواضح انه سجل بدون تفكير
٢- بلا صورة ولا أي معلومات
٣- متسرع كطفل فتجده يزنّ على المشرفين بإنزال موضوعه
٤- تشعر ان مستواه العقلي تحت الصفر
٥- مواضيعه ومشاركاته تدور حول قواه الخارقة التي لا يستطيع السيطرة عليها وتسبب له الأذى
حرفيًا ليسوا واحد ولا اثنان ولا عشرة، الموضوع في تفاقم: من عنده قدرة الرؤيا خلف الأبواب المغلقة وتسبب له مشاكل، والآخر تندلع الحرائق بمجرد أن يمشي بجانب الكنبة، والآخر يقرأ أفكار الجميع ويحاول اطفاء هذه القدرة
أؤمن بالقدرات الخارقة، لكن ما هكذا تورد الإبل يا اخوه. كوننا نؤمن بما وراء الطبيعة هذا لا يجعلنا نؤمن بما وراء الحقيقة والخيالات
من لديه شيء حقيقي فليأتي بأدلة، كثر اللغط بهذا الشأن فظلم الأطفال الأقلية الصادقة
لست مشرف ولا مدير ولا عضو فعال، لكن أظن أن مكتبة ألفا ليست معسكر للتحكم بالقوى الخارقة
\هذا العضو استخدم قوته الخارقة فأنزل وشاحه عليه فأختفى, وأتم الموضوع بسلام\
لم أسجل هنا الا قبل سنة، لكنني رأيت مراحل تطور الموقع منذ مدة بعيدة. في آخر فترة بدأوا أشخاص كثير بالظهور مما يثير الإستغراب حقيقة، يتكاثرون كالنعناع
سأحاول أن ألخص الصورة النمطية لهم:
١- اسماء غريبة، و من الواضح انه سجل بدون تفكير
٢- بلا صورة ولا أي معلومات
٣- متسرع كطفل فتجده يزنّ على المشرفين بإنزال موضوعه
٤- تشعر ان مستواه العقلي تحت الصفر
٥- مواضيعه ومشاركاته تدور حول قواه الخارقة التي لا يستطيع السيطرة عليها وتسبب له الأذى
حرفيًا ليسوا واحد ولا اثنان ولا عشرة، الموضوع في تفاقم: من عنده قدرة الرؤيا خلف الأبواب المغلقة وتسبب له مشاكل، والآخر تندلع الحرائق بمجرد أن يمشي بجانب الكنبة، والآخر يقرأ أفكار الجميع ويحاول اطفاء هذه القدرة
أؤمن بالقدرات الخارقة، لكن ما هكذا تورد الإبل يا اخوه. كوننا نؤمن بما وراء الطبيعة هذا لا يجعلنا نؤمن بما وراء الحقيقة والخيالات
من لديه شيء حقيقي فليأتي بأدلة، كثر اللغط بهذا الشأن فظلم الأطفال الأقلية الصادقة
لست مشرف ولا مدير ولا عضو فعال، لكن أظن أن مكتبة ألفا ليست معسكر للتحكم بالقوى الخارقة
\هذا العضو استخدم قوته الخارقة فأنزل وشاحه عليه فأختفى, وأتم الموضوع بسلام\